اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان اليوم الأربعاء، 10.3 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 4.8 مليون سهم، نفذت من خلال 2834 عقدا.
وفيما يخص مستويات الأسعار، فقد انخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 2962 نقطة، بانخفاض نسبته 0.24 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة، والبالغ عددها 90 شركة، مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 23 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها، بينما أظهرت 34 شركة انخفاضا في أسعار أسهمها.
أما على المستوى القطاعي، فقد انخفض الرقم القياسي لقطاع المالي بنسبة 0.44 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 0.15 بالمئة، في حين انخفض الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 0.12 بالمئة.
اسهم وسندات
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة اليوم الثلاثاء، حوالي 6.0 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 3.5 مليون سهم، نفذت من خلال 2976 عقدا.
وعن مستويات الأسعار، فقد ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق اليوم إلى 2970 نقطة بارتفاع نسبته 0.17 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة لهذا اليوم والبالغ عددها 97 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 28 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها، و 34 شركة أظهرت انخفاضا في أسعار أسهمها.
أما على مستوى القطاعي، فقد انخفض الرقم القياسي في قطاع الصناعة بنسبة 0.77 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 0.37 بالمئة وارتفع الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.36 بالمئة.
تظهر الأرقام في أسواق السندات، أن الفجوة بين تكلفة اقتراض الشركات ذات الدرجة الاستثمارية مقارنةً بالسندات الحكومية في أسواق الدين الأميركية والأوروبية، قد تراجعت إلى أدنى مستوى لها منذ عام 1998 في أميركا و2018 في أوروبا، وهو ما يجعل الفرص الاستثمارية أكثر صعوبة للمستثمرين.
ويحذر المتداولون من أن هذه الفجوة تعكس تفاؤلاً مبالغاً فيه من قبل الأسواق بأن الاقتصاد العالمي سيكون قوياً.
ويجد المستثمرون أنفسهم أمام معضلة متزايدة، حيث إن تقلص الفجوة السعرية بين عوائد سندات الشركات والسندات الحكومية يقلص العوائد الإضافية التي يحصلون عليها مقابل المخاطر الأعلى التي تنطوي عليها ديون الشركات.
ويشير ذلك إلى أن الأسواق لم تعد تكافئ المستثمرين بشكل كافٍ على تحمل تلك المخاطر، وهو ما قد يدفع البعض لإعادة تقييم استراتيجياتهم الاستثمارية خلال الفترة المقبلة.
بورصة عمان: اعتماد الدفع الإلكتروني لسداد البدلات المترتبة على التداول عبر الإنترنت
اسواق جو كشفت شركة بورصة عمان، عن اعتمادها خدمة الدفع الإلكتروني لسداد البدلات المالية الشهرية المترتبة على مستخدمي خدمة التداول عبر الإنترنت لقاء الحصول على معلومات التداول الفورية، وذلك ابتداء من مطلع شهر أيلول المقبل.
وأكدت البورصة على ضرورة تزويدها بالتقارير الشهرية المتعلقة بعدد المستخدمين للخدمة في موعد أقصاه عشرة 10 أيام من بداية كل شهر، وذلك ليتسنى مراجعة التقارير واعتمادها وإصدار المطالبات المالية عبر نظام الدفع الإلكتروني، واستكمال عملية الدفع بدءًا من اليوم الخامس عشر من كل شهر وحتى اليوم العشرين من ذات الشهر.
وشددت على ضرورة اعتماد سعر الصرف من الدولار الأميركي إلى الدينار الأردني بـ 0.71 وبما يقابله 3.55 دينار أردني لكل مستخدم.
وقالت البورصة إن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود البورصة لتطوير خدماتها وتسهيل إجراءات دفع المبالغ المستحقة على أعضائها لقاء الخدمات المقدمة لهم من خلال اعتماد خدمة الدفع الإلكتروني عبر نظام e-Fawateercom منذ بداية عام 2025.
الأسواق العالمية تواجه أسبوعاً مضطرباً مع تصاعد الضغوط الأميركية على أوكرانيا
أسواق جو
من المرجح أن تكون أسهم الدفاع وأسواق الطاقة محور الاهتمام هذا الأسبوع، حيث سارع القادة الأوروبيون إلى دعم أوكرانيا في محادثاتهم مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما قد يضغط على كييف لقبول اتفاق سلام يصب في مصلحة روسيا.
ويترقب المستثمرون مؤشرات على أن الولايات المتحدة قد تقترب من روسيا في محاولة لاستغلال موارد الطاقة الهائلة غير المستغلة في القطب الشمالي، في تحول جيوسياسي كبير يزيد الضغط على أوروبا لتعزيز إنفاقها الدفاعي بسرعة، وفق رويترز.
اختتم ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين قمتهما التي عُقدت نهاية الأسبوع في ألاسكا دون التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، حيث صرّح الرئيس الأميركي آنذاك بأنه يريد الآن اتفاق سلام سريعاً ينبغي على كييف قبوله.
يسافر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن يوم الاثنين لإجراء محادثات سينضم إليها الآن قادة دول، من بينها ألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا.
وصرح هولغر شميدينغ، كبير الاقتصاديين في بيرينبرغ، في مذكرة للعملاء: “يبدو أن ترامب يميل إلى تقليص أو حتى إنهاء الدعم الأميركي لأوكرانيا. وقد أثار بوتين اهتمامه بصفقات تجارية”.
وأضاف: “نتيجة لذلك، قد ترفع الولايات المتحدة عقوباتها على روسيا وتستثمر فيها بدلًا من ذلك”. وهكذا سيتعين على أوروبا زيادة الإنفاق العسكري على دفاعها.
انتعاش أسهم الدفاع
راهن المستثمرون على هذه النتيجة منذ فبراير 2022، مما أدى إلى ارتفاع قوي في أسهم شركات الطيران والدفاع الأوروبية، مع مكاسب تجاوزت 600% لشركة ليوناردو ، و1500% لشركة راينميتال الألمانية.
ارتفع اليورو بنسبة 13% مقابل الدولار هذا العام، وبلغ سعره حوالي 1.17 دولار يوم الجمعة.
سلط مايكل هارتنت، الخبير الاستراتيجي في بنك أوف أميركا، الضوء على إمكانية استغلال مشاريع الحفر الأميركية الروسية في القطب الشمالي 15% من النفط غير المكتشف في العالم و30% من الغاز الطبيعي غير المكتشف في العالم، مما يؤدي إلى سوق طاقة هابطة.
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان اليوم الأحد، نحو 7 ملايين دينار، وعدد الأسهم المتداولة 4.1 مليون سهم، نفذت من خلال 3168 عقداً.
وانخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 2960 نقطة، بانخفاض نسبته 0.27 بالمئة.
وعلى المستوى القطاعي، انخفض الرقم القياسي في الصناعة بنسبة 1.06 بالمئة، و في قطاع الخدمات بنسبة 0.44 بالمئة، بينما ارتفع الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.05 بالمئة.
وأظهرت أسعار إغلاق 22 ارتفاعا مقارنة بأسعار إغلاقاتها السابقة، فيما ارتفعت أسعار أسهم 46 شركة، واستقرت أسعار 31 شركة.
اسواق جو – أعلنت هيئة الأوراق المالية، اليوم السبت، عن تسجيل بورصة عمان أداء قياسيا يعد الأفضل منذ أكثر من 15 عاما، وظهر ذلك في الفترة من نهاية 2024 وحتى الفترة الحالية من العام الحالي بنسبة نمو في القيمة السوقية بلغت 26.31 بالمئة وبنسبة نمو 83.15 بالمئة في معدل التداول اليومي، إلى جانب تحسن ملحوظ في المؤشرات الرئيسة لجميع القطاعات.
وبحسب الهيئة، فقد ارتفعت القيمة السوقية الإجمالية للشركات المدرجة في بورصة عمان إلى 22.3 مليار دينار في نهاية تموز الماضي، مقارنة بنحو 17.65 مليار دينار في نهاية عام 2024، بنسبة نمو بلغت 26.31 بالمئة وهي القيمة الأعلى منذ عام 2010.
وأشارت بيانات الهيئة إلى أن القطاع الصناعي سجل خلال نفس الفترة أعلى نسبة نمو، حيث ارتفعت قيمته السوقية بنسبة بلغت حوالي 42 بالمئة ليصل إلى 9.19 مليار دينار، مدعوما بتحسن نتائج أعمال شركات التعدين الاستخراجية، خصوصا منتجات الفوسفات والبوتاس، مشيرة إلى أن القيمة السوقية للقطاع المالي ارتفعت أيضا بنسبة تجاوزت 21 بالمئة ليصل إلى 10.45 مليار دينار مدفوعا بنشاط البنوك وشركات الاستثمار، بينما سجل قطاع الخدمات نموا بنسبة 4.16 بالمئة ليبلغ 2.64 مليار دينار كقيمة سوقية.
وشهد السوق أيضا ارتفاعا ملحوظا في حجم التداول حيث بلغ المعدل اليومي للتداول نحو 7.58 مليون دينار في عام 2025، مقارنة بـ 4.14 مليون دينار في 2024، مسجلا زيادة بنسبة 83.15 بالمئة ، حيث كان معدل التداول على القطاع الصناعي الأكثر نشاطا بارتفاع نسبته حوالي 130 بالمئة ، تلاه القطاع المالي بنسبة 76.24 بالمئة ، ثم قطاع الخدمات بنسبة 66.20 بالمئة . وأسهم هذا النشاط في تعزيز السيولة داخل السوق، وزيادة إيرادات الوسطاء وشركات الخدمات المالية، ما انعكس إيجابا على أداء السوق المالي.
وفيما يخص أداء المؤشرات، أوضحت الهيئة أن المؤشر العام لبورصة عمان (ASEGI) قد ارتفع بنسبة قاربت 92 بالمئة منذ أدنى مستوى له في السنوات القليلة الماضية، ليصل إلى 2914.79 نقطة بنهاية تموز 2025 مقارنة مع 1551.37 بنهاية تشرين الثاني 2020، كما أنه أعلى مستوى له منذ عام 2009، مشيرة إلى أن القطاع الصناعي كان المحرك الرئيس لهذا النمو، في حين واصل القطاع المالي مساره التصاعدي بثبات، بينما حافظ قطاع الخدمات على أداء مستقر.
وأكدت هيئة الأوراق المالية أن هذه النتائج الإيجابية جاءت انعكاسا لجهود الحكومة لتحسين بيئة الاستثمار وتعزيز ثقة المستثمرين من خلال تطوير التشريعات الناظمة لعمل مؤسسات سوق رأس المال منها النظام المعدل لنظام ترخيص واعتماد شركات الخدمات المالية ونظام معايير الملاءة المالية وتعزيز الرقابة على الإفصاحات الصادرة عن الشركات المساهمة العامة، إضافة إلى تنفيذ المبادرات الداعمة للسوق المالي وفق رؤية التحديث الاقتصادي مثل المحفظة الإلكترونية والعمل على تشجيع الإستثمار المؤسسي في السوق المالي.
كما ساهم تحسن أداء الشركات المدرجة، وتحقيقها نتائج مالية إيجابية، في جذب اهتمام المستثمرين بفعل تنامي الطلب الإقليمي على الصادرات الصناعية الأردنية، واستجابة السوق السريعة لفرص الاستثمار والتوزيعات النقدية.
وتوقعت الهيئة استمرار الزخم الإيجابي للسوق في المدى القريب، مستفيدة من الاستقرار الاقتصادي، وخطط تطوير البنية التحتية للسوق، وتنويع الأدوات والخدمات المالية. وأكدت أن سوق رأس المال الأردني سيبقى منصة محورية لتمويل الشركات، وتعزيز النمو الاقتصادي، وجذب الاستثمارات، وخلق فرص العمل، ودعم الإيرادات الحكومية.
–(بترا)
عائد السندات الأميركية لأجل عامين يرتفع بعد بيانات تُظهر استمرار ارتفاع أسعار المنتجين
ارتفع عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين، اليوم الخميس، بعد صدور بيانات أميركية جديدة أشارت إلى استمرار ارتفاع أسعار المنتجين.
وزاد العائد قصير الأجل نقطة أساس واحدة ليصل إلى 3.693%، فيما استقر عائد السندات القياسي لأجل 10 سنوات منخفضًا بنحو نقطة أساس واحدة عند 4.233%. وتساوي نقطة الأساس الواحدة 0.01%، بينما تتحرك العوائد والأسعار في اتجاهين متعاكسين.
وأظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين، وهو مقياس لتغير الأسعار التي يحصل عليها المنتجون مقابل السلع والخدمات، بنسبة 0.9% في يوليو على أساس شهري، مقابل توقعات بزيادة 0.2% فقط، وفقًا لاستطلاع أجرته “داو جونز” لآراء الاقتصاديين.
وتأتي هذه القراءة بعد تقرير تضخم آخر صدر في وقت سابق من الأسبوع، أظهر بعض التراجع في أسعار المستهلك، لكن بيانات أسعار المنتجين خففت المخاوف من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى ارتفاع أسرع في الأسعار.
وبحسب أداة FedWatch التابعة لبورصة شيكاغو التجارية، فإن المتداولين يتوقعون باحتمال يقارب 100% أن يخفض مجلس الاحتياطي الفدرالي أسعار الفائدة من نطاقها الحالي البالغ 4.25% إلى 4.50% في اجتماعه المقبل في سبتمبر/أيلول.
وتسبق هذه البيانات الاجتماع السنوي لمحافظي البنوك المركزية العالمية في جاكسون هول بولاية وايومنغ، المقرر عقده من 21 إلى 23 أغسطس/آب، برعاية بنك الاحتياطي الفدرالي في كانساس سيتي، والذي قد يؤثر على قرارات السياسة النقدية المقبلة.
وقال محللو دويتشه بنك في مذكرة: “لطالما استُخدمت ندوة جاكسون هول للإشارة إلى تحولات في السياسة النقدية. ففي العام الماضي، قال الرئيس باول إن الوقت قد حان لتعديل السياسة، قبل أسابيع فقط من خفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ الجائحة. لذا، ستتجه جميع الأنظار إلى هذا المؤتمر بحثًا عن أي إشارات جديدة بشأن خفض الفائدة”.
بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الأربعاء، 7.7 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 5.9 مليون سهم، نفذت من خلال 4144 عقدا.
وعن مستويات الأسعار، ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم للإغلاق إلى 2973 نقطة، بارتفاع نسبته 0.06 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة لهذا اليوم والبالغ عددها 99 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 36 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها، و31 شركة أظهرت انخفاضا في أسعار أسهمها.
أما على مستوى القطاعي، فقد انخفض الرقم القياسي في قطاع الخدمات بنسبة 0.43 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي قطاع المالي بنسبة 0.27 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي قطاع الصناعة بنسبة 0.11 بالمئة.
–(بترا)
انتعاش ياباني
الخفض المرتقب