أصدرت الهيئة العامة للإحصاء نشرة إحصاءات سوق العمل للربع الرابع من عام 2024، والتي أظهرت انخفاض معدل البطالة لإجمالي السكان (15 سنة فأكثر) إلى 3.5%، في حين تراجع معدل البطالة للسعوديين إلى 7.0% مقارنة بـ 7.8% في الفترة ذاتها من عام 2023.
ووفقًا للنتائج، بلغ معدل البطالة للسعوديين الذكور 4.3%، بينما انخفض معدل البطالة للسعوديات إلى 11.9%، مقارنة بـ 13.6% في الربع السابق. كما ارتفع معدل مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل إلى 36.0%، ما يعكس تحسنًا ملحوظًا مقارنة بالعام الماضي.
ارتفعت الصادرات الأردنية إلى سورية في الشهر الأول من العام الحالي، بنسبة 520% لتصل إلى 18,593 مليون دينار تقريبا، مقارنة مع 2,995 مليون دينار في الشهر ذاته من العام الماضي، بحسب بيانات تقرير التجارة الخارجية.
وتشهد الحركة تجارية بين الأردن وسورية، نشاطا متزايدا منذ إعادة فتح المعابر في كانون الأول من العام الماضي، حيث انعكست على الميزان التجاري بين البلدين، وتحمل توقعات باستمرار نموها، مع اتفاق البلدين على تذليل العقبات أمام الأنشطة التجارية وحركات الشحن، وحرص الأردن على دعم سوريا في مرحلتها الجديدة بمختلف المجالات.
وبعد إعادة فتح معبر جابر بين البلدين، أصدر الأردن قرارات تسهيلية، كإعادة افتتاح المنطقة الحرة المشتركة بين البلدين، وإعفاء الشاحنات السورية الداخلة إلى الأردن من الرسوم كافة، بعد أن ألغى الجانب السوري جميع أنواع الرسوم والطوابع التي كانت تدفع سابقا على المعبر.
وكانت وزارة الداخلية، قد قررت إدامة العمل بالمعبر على مدار 24 ساعة يوميا، بهدف تسهيل الإجراءات المتعلقة بمغادرة المسافرين ونقل البضائع، وتقليل فترات الانتظار، ودعم وتعزيز التبادل التجاري، وتنشيط الحركة الاقتصادية بين الأردن وسورية، حيث يشهد المركز خلال الفترة الحالية حركة شحن كثيفة، وحركة نشطة للمسافرين
عيّن مجلس الوزراء اللبناني الخميس، المصرفي والخبير في مجال إدارة الثروات كريم سعيد حاكما جديدا للمصرف المركزي الذي سيكون دوره محوريا في تنفيذ إصلاحات مالية مهمة يطلبها المجتمع الدولي لإخراج لبنان من أزمة اقتصادية خانقة.
وعيّن سعيد بعد موافقة غالبية الوزراء على اسمه، على الرغم من تحفّظ رئيس مجلس الوزراء الإصلاحي نواف سلام ووزراء آخرين على التصويت له.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، أن “مجلس الوزراء عين كريم سعيد حاكما لمصرف لبنان”.
يخلف سعيد رياض سلامة الموقوف لاتهامه في قضايا اختلاس أموال عامة الذي انتهت ولايته في العام 2023.
وبقيت البلاد بدون حاكم لمصرف لبنان منذ ذلك الحين، وتولّى الموقع النائب الأول لحاكم المصرف وسيم منصوري بالإنابة، وسط أزمة سياسية عطّلت التوافق على بديل وفراغ في المناصب الرئيسية في البلاد انتهى بانتخاب جوزاف عون رئيسا للجمهورية في كانون الثاني.
وأعلن رئيس الوزراء نواف سلام في ختام جلسة مجلس الوزراء أنه “تحفّظ” بالإضافة إلى “عدد من الوزراء” عن تعيين سعيد.
وأضاف “من المعروف أن السيد سعيد لم يكن مرشحي لعدد من الأسباب في ظل حرصي على حماية حقوق المودعين والحفاظ على أصول الدولة”.
واتهمت وسائل إعلام لبنانية كريم سعيد بأنه مقرّب من المصارف وقالت إنه مدعوم من رئيس الجمهورية.
تحديات اقتصادية
وتشرح ديانا منعم المديرة التنفيذية لمنظمة “كلنا إرادة” أن تعيين كريم سعيد قد تم “بدفع من حملة قادتها بعض المصارف التي رفضت أي إصلاح حتى الآن”.
وتضيف أن “الخطط التي اقترحها حتى الآن تُظهر مؤشرات مقلقة، لا سيما في ما يتعلق بخفض الودائع المصرفية، وتحميل الدولة المفلسة أصلا عبئا ماليا هائلا لا يمكنها تحمله على شكل ديون إضافية”.
وتعتبر كذلك أنه سيكون من الضروري تقييم أدائه، ولا سيما قدرته على التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي، واقتراح خطة تعوّض المودعين في شكل عادل.
يشهد لبنان أزمة اقتصادية غير مسبوقة منذ العام 2019، بات معها غالبية السكان تحت خط الفقر، بحسب الأمم المتحدة.
وانهارت قيمة الليرة اللبنانية بشكل كبير، وفرضت قيود مصرفية كبيرة على المودعين.
واشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة في قطاعات عدة بينها إعادة هيكلة القطاع المصرفي، للحصول على دعم مالي.
وأشار سلام إلى أن على الحاكم الجديد للمركزي أن “يلتزم منذ اليوم السياسة المالية لحكومتنا الإصلاحية، كما عبّر عنها البيان الوزاري لجهة التفاوض على برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي وإعادة هيكلة المصارف، ووضع خطة متكاملة وفق أفضل المعايير الدولية للحفاظ على حقوق المودعين”.
وأضاف أن الحكومة وافقت الخميس على “مشروع قانون يرمي إلى تعديل القانون المتعلق بسريّة المصارف”.
وأعلن صندوق النقد الدولي في نيسان 2022 عن اتفاق مبدئي مع لبنان على خطة مساعدة بقيمة ثلاثة مليارات دولار على أربع سنوات، لكنّ تطبيق الخطة كان مشروطا بالتزام الحكومة بتنفيذ إصلاحات مسبقة، لم تسلك غالبيتها سكة التطبيق.
ورحّب الصندوق منتصف آذار في ختام زيارة لبيروت، بطلب لبنان الحصول على برنامج دعم لمواجهة التحديات الاقتصادية، مبديا استعداده لدعم جهود السلطات.
ولد سعيد في العام 1964، وهو مؤسس شركة “غرووث غيت” وشريك إداري فيها، وهي شركة استثمارية خاصة مقرها في الخليج، بحسب ما ورد في سيرته الذاتية على موقع الشركة.
وعمل سابقا في مؤسسات مالية كبرى من بينها بنك “إتش إس بي سي” وشارك في مبادرات خصخصة في عدد من الدول العربية.
ودرس سعيد القانون في جامعة القديس يوسف في لبنان، ثم في كلية الحقوق بجامعة هارفرد في الولايات المتحدة.
وعمل أيضا محاميا متخصصا في تمويل الشركات في نيويورك، وهو عضو في نقابة المحامين في ولاية نيويورك.
رويترز
عيّن مجلس الوزراء اللبناني الخميس، المصرفي والخبير في مجال إدارة الثروات كريم سعيد حاكما جديدا للمصرف المركزي الذي سيكون دوره محوريا في تنفيذ إصلاحات مالية مهمة يطلبها المجتمع الدولي لإخراج لبنان من أزمة اقتصادية خانقة.
وعيّن سعيد بعد موافقة غالبية الوزراء على اسمه، على الرغم من تحفّظ رئيس مجلس الوزراء الإصلاحي نواف سلام ووزراء آخرين على التصويت له.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، أن “مجلس الوزراء عين كريم سعيد حاكما لمصرف لبنان”.
يخلف سعيد رياض سلامة الموقوف لاتهامه في قضايا اختلاس أموال عامة الذي انتهت ولايته في العام 2023.
وبقيت البلاد بدون حاكم لمصرف لبنان منذ ذلك الحين، وتولّى الموقع النائب الأول لحاكم المصرف وسيم منصوري بالإنابة، وسط أزمة سياسية عطّلت التوافق على بديل وفراغ في المناصب الرئيسية في البلاد انتهى بانتخاب جوزاف عون رئيسا للجمهورية في كانون الثاني.
وأعلن رئيس الوزراء نواف سلام في ختام جلسة مجلس الوزراء أنه “تحفّظ” بالإضافة إلى “عدد من الوزراء” عن تعيين سعيد.
وأضاف “من المعروف أن السيد سعيد لم يكن مرشحي لعدد من الأسباب في ظل حرصي على حماية حقوق المودعين والحفاظ على أصول الدولة”.
واتهمت وسائل إعلام لبنانية كريم سعيد بأنه مقرّب من المصارف وقالت إنه مدعوم من رئيس الجمهورية.
تحديات اقتصادية
وتشرح ديانا منعم المديرة التنفيذية لمنظمة “كلنا إرادة” أن تعيين كريم سعيد قد تم “بدفع من حملة قادتها بعض المصارف التي رفضت أي إصلاح حتى الآن”.
وتضيف أن “الخطط التي اقترحها حتى الآن تُظهر مؤشرات مقلقة، لا سيما في ما يتعلق بخفض الودائع المصرفية، وتحميل الدولة المفلسة أصلا عبئا ماليا هائلا لا يمكنها تحمله على شكل ديون إضافية”.
وتعتبر كذلك أنه سيكون من الضروري تقييم أدائه، ولا سيما قدرته على التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي، واقتراح خطة تعوّض المودعين في شكل عادل.
يشهد لبنان أزمة اقتصادية غير مسبوقة منذ العام 2019، بات معها غالبية السكان تحت خط الفقر، بحسب الأمم المتحدة.
وانهارت قيمة الليرة اللبنانية بشكل كبير، وفرضت قيود مصرفية كبيرة على المودعين.
واشترط المجتمع الدولي على السلطات تنفيذ إصلاحات ملحة في قطاعات عدة بينها إعادة هيكلة القطاع المصرفي، للحصول على دعم مالي.
وأشار سلام إلى أن على الحاكم الجديد للمركزي أن “يلتزم منذ اليوم السياسة المالية لحكومتنا الإصلاحية، كما عبّر عنها البيان الوزاري لجهة التفاوض على برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي وإعادة هيكلة المصارف، ووضع خطة متكاملة وفق أفضل المعايير الدولية للحفاظ على حقوق المودعين”.
وأضاف أن الحكومة وافقت الخميس على “مشروع قانون يرمي إلى تعديل القانون المتعلق بسريّة المصارف”.
وأعلن صندوق النقد الدولي في نيسان 2022 عن اتفاق مبدئي مع لبنان على خطة مساعدة بقيمة ثلاثة مليارات دولار على أربع سنوات، لكنّ تطبيق الخطة كان مشروطا بالتزام الحكومة بتنفيذ إصلاحات مسبقة، لم تسلك غالبيتها سكة التطبيق.
ورحّب الصندوق منتصف آذار في ختام زيارة لبيروت، بطلب لبنان الحصول على برنامج دعم لمواجهة التحديات الاقتصادية، مبديا استعداده لدعم جهود السلطات.
ولد سعيد في العام 1964، وهو مؤسس شركة “غرووث غيت” وشريك إداري فيها، وهي شركة استثمارية خاصة مقرها في الخليج، بحسب ما ورد في سيرته الذاتية على موقع الشركة.
وعمل سابقا في مؤسسات مالية كبرى من بينها بنك “إتش إس بي سي” وشارك في مبادرات خصخصة في عدد من الدول العربية.
ودرس سعيد القانون في جامعة القديس يوسف في لبنان، ثم في كلية الحقوق بجامعة هارفرد في الولايات المتحدة.
وعمل أيضا محاميا متخصصا في تمويل الشركات في نيويورك، وهو عضو في نقابة المحامين في ولاية نيويورك.
رويترز
تسلّم السفير الأردني في القاهرة أمجد العضايلة الجوائز التي فازت بها شركات أردنية حصدت جميعها الميداليات الذهبية في مسابقة الأهرام الدولية للزيتون وزيت الزيتون.
وحصلت العلامات التجارية الأردنية الثلاث المشاركة في المسابقة،(البترا، بيو جوردان وهولي أوليف)، الجائزة الذهبية في المسابقة التي جرت مؤخراً في القاهرة وبمشاركة نحو ٢٠٠ شركة متنافسة من مختلف الدول.
وفي مقر السفارة، تسلّم العضايلة الجوائز من الدكتور محمود حسن، رئيس مسابقة الأهرام الدولية للزيتون وزيت الزيتون، والسيدة ميرنا مدحت عضو مجلس إدارة المسابقة، حيث شهد اللقاء إشادة بتميز زيت الزيتون الأردني على مختلف المستويات.
وتم، بحضور المستشار الإعلامي في السفارة الدكتور علاء الزيود، بحث تعزيز فرص تعزيز التعاون التجاري بين الأردن ومصر في قطاع زيتون المائدة وزيت الزيتون، حيث تمثل مسابقة الأهرام أحد مظلات التعاون في هذا المجال.
عروبة الإخباري – استقبل رئيس مجلس إدارة شركة البوتاس العربية، المهندس شحادة أبو هديب، والرئيس التنفيذي للشركة، الدكتور معن النسور، في مقر إدارة الشركة، السفير البريطاني في عمّان، فيليب هول، بحضور عدد من موظفي السفارة، وعدد من أعضاء الإدارة التنفيذية للشركة.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء نشاطات شركة البوتاس العربية في السوق البريطاني، التي بدأت العام الماضي وتطورت العام الحالي، وسبل تعزيزها وتطويرها مستقبلا.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة البوتاس العربية، المهندس شحادة أبو هديب، أن شركة البوتاس العربية عززت مكانتها في السوق البريطاني بفضل استراتيجية محكمة تركز على تلبية احتياجات السوق الأوروبي، وقد أثمر هذا التركيز عن نجاح ملحوظ، خاصةً بعد أن توقف بعض موردي البوتاس عن تزويد أوروبا بمادة البوتاس بفعل التوترات الجيوسياسية في البحر الأسود، والعقوبات المفروضة على بيلاروسيا، مما خلق فجوة في السوق سارعت “البوتاس العربية” لسدها.
وأضاف المهندس أبو هديب، أن شركة البوتاس العربية وفي سبيل تعزيز حضورها في السوق الأوروبي أسست شركة تجارية ولوجستية في أوروبا، بالإضافة إلى استئجار مستودعات في شمال غرب القارة. وقد مكّنت هذه الخطوات الشركة من خدمة السوق البريطاني بكفاءة عالية خلال الفترة الماضية، مع استعداد تام لتلبية احتياجات هذا السوق الواعد بشكل أفضل في المستقبل.
من جهته، أكد الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية، الدكتور معن النسور، أن دخول الشركة إلى السوق البريطاني، يمثل خطوة استراتيجية ضمن خططها التوسعية الرامية إلى تعزيز مكانتها العالمية، مشيراً إلى أن السوق البريطاني يعد فرصة كبيرة لزيادة صادرات الشركة وتعزيز تنافسيتها عالمياً.
وأشار الدكتور النسور إلى العلاقات التجارية المتعلقة بصادرات شركة البوتاس العربية وشركتها التابعة، وخاصةً شركة النميرة للأملاح المختلطة إلى بريطانيا، لافتاً إلى النمو الملحوظ الذي شهدته صادرات الشركة خلال السنوات الأخيرة بعد أن لاقت منتجاتها المستخلصة من أملاح البحر الميت اقبالا من المستهلكين في المملكة المتحدة والعالم.
واستعرض الدكتور النسور خلال اللقاء المشاريع التوسعية التي قامت بها “البوتاس العربية” خلال السنوات الخمس الماضية التي أسهمت في زيادة كميات إنتاج مادة البوتاس وعززت من تنافسية الشركة في الأسواق العالمية، مشيراً إلى المشاريع المستقبلية للشركة والتي ستعمل على زيادة الإنتاج من مادة البوتاس من (2.85) مليون طن سنوياً إلى حوالي (4) ملايين طن خلال السنوات السبع المقبلة.
كما تطرق الدكتور النسور إلى مشاريع التوسع الخاصة بشركة برومين الأردن والتي عند تنفيذها ستجعل هذه الشركة الأكبر في العالم من ناحية تصنيع البرومين ومشتقاته.
من جانبه، أشاد السفير البريطاني في عمّان، فيليب هول، بجهود شركة البوتاس العربية في توسيع حضورها العالمي وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيراً إلى أن ” البوتاس العربية” تعد نموذجاً متميزا للصناعة الأردنية التي استطاعت تحقيق نجاحات عالمية، ودخولها إلى السوق البريطاني يعكس مدى تطور القطاع الصناعي الأردني وقدرته على المنافسة في الأسواق العالمية، معرباً عن أمله في إقامة المزيد من الشراكات والاستثمارات التي تعزز التكامل الاقتصادي بين البلدين.
وفي ختام اللقاء، بحث الجانبان أيضاً سبل تعزيز التعاون الأكاديمي بين الشركة والمؤسسات ذات العلاقة في المملكة المتحدة، وأهمية تبادل الخبرات والمعرفة في المجالات الصناعية والتكنولوجية بما يخدم مصلحة الجانبين.
صدرت الإرادة الملكية الساميّة بالسماح للدكتور المحامي مصطفى حمود النوايسه بحمل وسام الصداقة الممنوح له من قبل فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس الاتحاد الروسي.
وكان الرئيس بوتين قد منح الدكتور النوايسة في حفل جرى في الكرملين، لمساهماته القانونية ودوره في تعزيز الصداقة بين الشعبين الصديقين الروسي والأردني.
يذكر أن الدكتور النوايسة شغل عدة مناصب كان أخرها أمين عام ديوان التشريع والراي، وأمين عام المحكمه الدستورية، ورئيس المعهد الدبلوماسي الأردني السابق، ومحاضرا في العديد من الجامعات.
والدكتور النوايسة يحمل شهادة الدكتوراة في العلاقات الدولية والسياسية الخارجية وماجستير وبكالوريوس في القانون
قدّمت السفيرة، رغد السًّقا، أوراق اعتمادها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بصفته أميرا مشتركا لإمارة أندورا والتي تتمتع بولاية مشتركة بين كل من فرنسا وإسبانيا، سفيرا فوق العادة ومفوضا غير مقيم للأردن لدى إمارة أندورا، خلال مراسم أقيمت في قصر الإليزيه في العاصمة باريس.
ونقلت السفيرة السّقا تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وطلب ماكرون نقل تحياته وتقديره إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيدا بسياسة جلالته الحكيمة، ومتمنيا للمملكة والشّعب الأردنيّ دوام التّقدّم والازدهار.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزيرة خارجية أندورا السيدة إيما تور، وعدد من السّفراء في قصر الإليزيه الرئاسي.
قدّم السفير محمد سمير هنداوي، الخميس، أوراق اعتماده إلى رئيس هنغاريا، الدكتور تاماس سوليوك، سفيراً مفوضاً وفوق العادة معتمداً وغير مقيم للمملكة الأردنية الهاشمية لدى هنغاريا، خلال مراسم جرت في القصر الرئاسي في العاصمة بودابست.
ونقل السفير الهنداوي تحيات جلالة الملك عبد الله الثاني إلى فخامة رئيس هنغاريا، وتمنياته للشعب الهنغاري الصديق بمزيد من التقدم والنماء.
بدوره طلب الرئيس الهنغاري نقل تحياته وتقديره إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيداً بسياسات جلالته الحكيمة، والعلاقات المتميزة التي تربط البلدين الصديقين، ومبدياً اهتمام الحكومة الهنغارية بتعزيز وتطوير العلاقات الثنائية، متمنياً للمملكة والشعب الأردني دوام التقدم والازدهار.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد، مستشارو الرئيس الهنغاري ومسؤولون في وزارة الخارجية.
بترا
جرت في قصر بسمان الزاهر، الاثنين، مراسم تقبل أوراق اعتماد عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعينين لدى البلاط الملكي الهاشمي.
فقد تقبل جلالة الملك عبدالله الثاني أوراق اعتماد كل من سفير اليابان آساري هيديكي، وسفير الجمهورية التركية يعقوب جايماز أوغلو.
كما تقبّل جلالته أوراق اعتماد السفير غير المقيم لجمهورية مالطا جورج سعيد زاميت، والسفير غير المقيم لجمهورية فيتنام الاشتراكية نغوين ثانه ديب، والسفير غير المقيم لجمهورية أثيوبيا عمر حسين أوبا، والسفيرة غير المقيمة لجمهورية نيكاراغوا تاتيانا دانييلا غارسيا سيلفا.
ولدى وصول السفراء إلى قصر بسمان الزاهر عزفت الموسيقى السلام الملكي الأردني والسلام الوطني لبلدانهم.
وقام السفراء بوضع أكاليل الزهور على أضرحة المغفور لهم، بإذن الله، جلالة الملك الباني الحسين بن طلال، وجلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، وجلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراهم.
وحضر مراسم تقبل أوراق الاعتماد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ووزيرة الدولة للشؤون الخارجية نانسي نمروقة.
