اسواق جو – تتميز العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية بتنوعها الكبير، حيث تمتد هذه الشراكة عبر مجموعة واسعة من القطاعات الحيوية التي تشكّل ركائز أساسية في تعزيز النمو والاستثمار، خاصة في مجال الطاقة.
وفيما يلي أبرز محطات العلاقات السعودية الأميركية في قطاع الطاقة:
“شيفرون 1933”
فازت “ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا “SOCAL” المعروفة اليوم باسم “شيفرون” باتفاقية امتياز للتنقيب عن النفط في السعودية عام 1933. وعلى إثر ذلك تم إنشاء كاليفورنيا أرابيان ستاندارد أويل كومباني “CASOC” التي أصبحت عام 1944 أرامكو “شركة الزيت العربية الأميركية”.
شركات مساهمة في أرامكو عام 1947
– ستاندرد أويل أوف نيوجيرسي “إكسون”، وسوكوني
– فاكيوم أويل “موبيل” المملوكة لـ ExxonMobil
– ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا “شيفرون”
– تكساس أويل “تكساكو”
“شركة الزيت العربية السعودية”
امتلكت الحكومة السعودية أرامكو بأكملها عام 1980 وأسمتها “شركة الزيت العربية السعودية”.
شيفرون
تعمل بشكل أساسي مع أرامكو عبر عقود توريد خام طويلة الأجل وأنظمة تكرير مشتركة.
مصفاة أرامكو
مصفاة أرامكو السعودية موبيل المحدودة “سامرف” هي مشروع مشترك بين أرامكو وموبيل ينبع ريفايننغ كمبني إنك المملوكة لـ ExxonMobil، تأسست عام 1981 وبدأت التشغيل التجاري في 1984.
هاليبرتون
شاركت في خدمات حقول النفط السعودية منذ الأربعينيات، وافتتحت مصنع MultiChem للكيماويات في الجبيل عام 2022، كأول منشأة لتصنيع المواد الكيميائية المتخصصة للحقول النفطية في السعودية”.
بكتل “Bechtel”
من أوائل شركات الإنشاءات العاملة في السعودية، وقد طورت العديد من المشاريع منها مترو الرياض، كما طورت البنية التحتية والصناعية لمدينتي الجبيل ورأس الخير، وقعت عدداً من الاتفاقيات منها توسعة مطار الملك سلمان الدولي، وتم تعيينها مستشارًا لإدارة المشاريع لمعرض إكسبو العالمي 2030 في الرياض.
