اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الخميس، 9.5 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 5.1 مليون سهم، نفذت من خلال 4050 عقداً.
وعن مستويات الأسعار، فقد ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق إلى 3092 نقطة، بارتفاع نسبته 0.80 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة والبالغ عددها 100 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 50 شركة ارتفاعاً في أسعار أسهمها، و17 شركة أظهرت انخفاضاً في أسعار أسهمها.
أما على مستوى القطاعي، فقد ارتفع الرقم القياسي في قطاع الصناعة بنسبة 1.62 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي في قطاع الخدمات بنسبة 0.82 بالمئة، وارتفع الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.52 بالمئة.
–(بترا)
اسهم وسندات
اسواق جو – ارتفعت الأسهم الأوروبية، اليوم الأربعاء، بدعم من قطاعي البنوك والطاقة اللذين تصدرا المكاسب في المعاملات المبكرة، لكن المكاسب ظلت محدودة بسبب تراجع قطاع السيارات وهبوط أسهم شركات التكنولوجيا وسط دعوات أمريكية لحظر التصدير.
وبحسب وكالة “بلومبيرغ” الاقتصادية، صعد مؤشر “ستوكس 600” الأوروبي بنسبة 0.2 بالمئة إلى 570.4 نقطة.
وقدم قطاع البنوك أكبر دعم، إذ ارتفع بنسبة 0.7 بالمئة، وتراجع مؤشر قطاع السيارات الأوسع بنسبة 1.5 بالمئة، كما انخفض مؤشر أسهم التكنولوجيا بنسبة 1.1 بالمئة.
–(بترا)
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الأربعاء، 7.1 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 4.9 مليون سهم، نفذت من خلال 3420 عقداً.
وبلغ الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم 3068 نقطة، بارتفاع نسبته 0.3 بالمئة، إذ ارتفع الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.30 بالمئة، وفي قطاع الخدمات بنسبة 0.27 بالمئة، وفي قطاع الصناعة بنسبة 0.25 بالمئة.
وأظهرت 35 شركة ارتفاعاً في أسعار أسهمها مقارنة بإغلاقاتها السابقة، وانخفضت أسهم 20 شركة، فيما استقرت أسهم 37 شركة.
–(بترا)
اسواق جو – ارتفعت أسعار النفط عالميا خلال التعاملات المبكرة، الأربعاء، إذ بدأت الأسواق في التخلص من مخاوف تخمة المعروض في الوقت الحالي بعد أن استوعبت قرار تحالف أوبك+ زيادة الإنتاج في تشرين الثاني بشكل محدود.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 40 سنتا، أو 0.6%، إلى 65.85 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:45 بتوقيت غرينتش.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 44 سنتا أو 0.7% إلى 62.17 دولارا.
واستقر الخامان القياسيان بشكل كبير عند التسوية في الجلسة السابقة مع تقييم المستثمرين المؤشرات على تخمة في المعروض في مقابل زيادة إنتاج تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء، والتي جاءت أقل من المتوقع.
واختار تحالف أوبك+ زيادة الإنتاج بواقع 137 ألف برميل يوميا، وهي أقل كمية من بين الخيارات التي ناقشتها المجموعة في مطلع الأسبوع.
وقال محللو إيه.إن.زد الأربعاء “إلى أن تظهر السوق الفعلية علامات على الضعف من خلال ارتفاع المخزونات، من المرجح ألا يأخذ المستثمرون في الحسبان تأثير زيادة الإنتاج”.
ومع ذلك، قال المحللون إن مكاسب الأسعار محدودة مع انحسار المخاوف من تعطل الإمدادات الروسية، إذ استقرت شحنات النفط الخام بالقرب من أعلى مستوياتها في 16 شهرا على مدار الأسابيع الأربعة الماضية.
ويترقب المستثمرون أيضا اتجاهات المخزونات الأميركية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق الأربعاء.
وكانت مصادر قالت الثلاثاء نقلا عن أرقام معهد البترول الأميركي إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت 2.78 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 3 تشرين الأول، بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير.
وفي الوقت نفسه، رجحت إدارة معلومات الطاقة أن يسجل إنتاج النفط الأميركي هذا العام رقما قياسيا أكبر من التوقع السابق.
رويترز
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الثلاثاء، 8.6 مليون دينار، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 5 ملايين سهم، نفذت من خلال 3400 عقد.
وارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3058 نقطة، بارتفاع نسبته 0.3 بالمئة، إذ ارتفع الرقم القياسي في قطاع الصناعة بنسبة 0.36 بالمئة، وفي القطاع المالي بنسبة 0.35 بالمئة، وفي قطاع الخدمات بنسبة 0.10 بالمئة.
وأظهرت 41 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها مقارنة بإغلاقاتها السابقة، وانخفضت أسهم 25 شركة، واستقرت أسهم 29 شركة.
–(بترا)
اسواق جو – أعلن صندوق رأس المال والاستثمار الأردني، إتمام صفقة استحواذه على حصة بنسبة 27 بالمئة في الشركة الوطنية لإدارة التأمينات الصحية ذات المسؤولية العامة المحدودة (نات هيلث)، في إطار استثماراته الاستراتيجية الرامية إلى دفع عجلة النمو وتوليد فرص العمل وتعزيز الإمكانات الاقتصادية للأردن.
وأكد رئيس مجلس إدارة الصندوق هاني القاضي، التزام الشركة بدعم رواد الأعمال والشركات الأردنية المتميزة، والاستثمار في شركات رائدة مثل “نات هيلث”، إذ يعكس هذا الاستثمار إمكانات قوية للنمو والتوسع، إلى جانب تعزيز التكنولوجيا المتقدمة المملوكة محليا في الأردن، وسيوفر هذا الاستثمار الموارد اللازمة لشركة “نات هيلث” لتوسيع نطاق عملياتها في الأردن والمنطقة، ومواصلة مسيرتها الناجحة بثبات.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة “نات هيلث” كريم قعوار إن تلك الشراكة تعتبر استراتيجية في “نات هيلث”، وستعمل هذه الشراكة على تسريع نشر نماذجنا الخاصة بالذكاء الاصطناعي، والتي تم تدريبها خصيصا للكشف عن الحالات غير الاعتيادية وأنماط المطالبات الاحتيالية، لغاية المحافظة على مصالح عملائنا المالية.
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة “نات هيلث” أحمد تيجاني “ركزت موارد الشركة على تطوير حلول تكنولوجية فعالة وتوسيع قاعدة المشتركين لدينا من خلال تبني نهج محوره العميل، ونستحدث الآن تحليلات قائمة على الذكاء الاصطناعي لتزويد شركائنا برؤى تنبؤية حول استخدامات الرعاية الصحية وتركزات التكلفة، ويعزى النمو الذي شهدناه بصورة أساسية إلى انتقالنا الكامل إلى نموذج غير ورقي، بحيث نقدم خدمات طبية سلسة دون الحاجة إلى النماذج التقليدية، ما يعكس قدرتنا على تعزيز الربحية من خلال رفع الكفاءة التشغيلية وإدارة التكاليف بطريقة استراتيجية”.
في السياق ذاته، صرح الرئيس التنفيذي لصندوق رأس المال والاستثمار الأردني، فارس شرف، قائلا: “أثبت نموذج الأعمال الخاص بشركة “نات هيلث” قدرته على التوسع، إذ نجحت الشركة في دخول أسواق جديدة كفلسطين والعراق من خلال شراكات استراتيجية فاعلة. ونحن على ثقة بأن الشركة قادرة على مواصلة التوسع إلى أسواق جديدة وتقديم خدمات مبتكرة وقائمة على القيمة، مع الاحتفاظ بمركز عملياتها الرئيسي في الأردن”.
ويستثمر صندوق رأس المال والاستثمار الأردني، بوصفه أكبر صندوق استثماري مرخص للقطاع الخاص في الأردن، مع التزام رأسمالي قدره 275 مليون دينار (388 مليون دولار أمريكي)، في الشركات الواعدة التي تمتلك فرصا للنمو والتطور والتوسع، فلغاية اليوم، استثمر الصندوق حوالي 111 مليون دينار (157 مليون دولار أمريكي) في شركات تعمل في قطاعات متنوعة تشمل الغذاء والزراعة، وتكنولوجيا المعلومات، والتعليم، والتصنيع، ويعكس هذا الاستثمار الأخير التزام الصندوق بدعم التوظيف، وتشجيع الابتكار، وتعزيز النمو الاقتصادي طويل الأمد في الأردن.
–(بترا)
اسواق جو – أكد التقرير السنوي لمركز المساعدة الفنية الإقليمي للشرق الأوسط (METAC) لعام 2025، أن الأردن من الدول التي حققت تقدما في تطوير سوق السندات المحلية، إلى جانب مصر، في وقت لا تزال فيه هذه الأسواق متأخرة في معظم دول المنطقة.
وأوضح المركز، التابع لصندوق النقد الدولي، في تقريره، الذي ترجمته “المملكة“، إلى أن هذا التقدم “يعكس جهود السلطات الأردنية في تعزيز أدوات التمويل المحلي وتقليل الاعتماد على الديون الخارجية ذات المخاطر المرتبطة بالعملة الأجنبية”.
ويعرف التقرير “تطوير سوق السندات المحلية” بأنه إنشاء وتعزيز آليات إصدار وتداول أدوات الدين الحكومي بالعملة المحلية، بما يحقق تمويلا مستداما للحكومة، يقلل المخاطر المرتبطة بالديون الخارجية، ويوسع من قاعدة المستثمرين المحليين.
التقرير، أشار إلى أن مركز METAC سيدعم الأردن خلال السنة المالية 2026 في مجالات حيوية عدة؛ أبرزها تطوير الأسواق المحلية للدين العام، بما يعزز استدامة المالية العامة ويوسّع من خيارات التمويل للحكومة، وذلك في إطار عمل المركز على مساعدة الدول الأعضاء في صياغة وتنفيذ استراتيجيات متوسطة الأجل لإدارة الدين، وتحسين الشفافية وبناء أسواق سندات فعّالة على المستوى المحلي.
كما يخطط المركز لدعم الأردن في الإدارة المالية العامة، عبر المساعدة في تقييم وإدارة المخاطر المالية المرتبطة بالمؤسسات المملوكة للدولة والشراكات بين القطاعين العام والخاص، وبناء قدرات الوحدات الماكرو-مالية لتطوير إطارات مالية متوسطة الأجل، إذ إن هذه الخطوة تستهدف تعزيز قدرة الأردن على التخطيط المالي متوسط المدى والحد من المخاطر المالية التي قد تواجه المالية العامة.
وفي مجال الرقابة المصرفية، يواصل METAC مساندته للأردن من خلال مشروعات تهدف إلى تطوير قدرات البنك المركزي في إدارة مخاطر أسعار الفائدة في دفاتر البنوك، وتعزيز الرقابة على السيولة. كما يشمل الدعم تطوير منهجيات عملية المراجعة الإشرافية التي تُعد من ركائز الرقابة المصرفية الحديثة، بما يضمن تعزيز متانة القطاع المالي ومواكبته للمعايير الدولية.
التقرير أبرز أيضاً الدور الريادي للبنك المركزي الأردني في المنطقة، إذ نظم ورشة عمل إقليمية حول نظم التنبؤ والتحليل السياسي (FPAS) برعاية البنك، شارك فيها خبراء من دول عدة بينها الجزائر ومصر والمغرب، إلى جانب مراقبين من لبنان والسعودية. الورشة، التي افتتحها محافظ البنك المركزي الأردني عدلي الشركس، شكلت منصة لتبادل الخبرات وبناء مجتمع إقليمي لممارسات التنبؤ والتحليل الاقتصادي.
وفي سياق بناء القدرات المؤسسية، شارك الأردن أيضا في أنشطة متصلة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، حيث استضافت عمّان تدريبا إقليميا بالتعاون مع الأمم المتحدة لتطوير أدوات التحليل الاستراتيجي باستخدام بيانات حقيقية من دول المنطقة، إذ يؤكد التقرير أن هذه الأنشطة المتنوعة تعكس دور الأردن المتنامي في مسيرة الإصلاح الاقتصادي والمالي على مستوى المنطقة، كما تبرز التزامه بتطوير أدواته المالية وتعزيز الشفافية وبناء أسواق دين محلية قادرة على خدمة متطلبات النمو والاستقرار الاقتصادي في المرحلة المقبلة.
مركز المساعدة الفنية الإقليمي للشرق الأوسط (METAC) هو أحد المراكز الإقليمية التابعة لصندوق النقد الدولي، ويعمل تحت إشراف معهد تنمية القدرات في الصندوق. ويهدف إلى تقديم الدعم الفني وبناء القدرات في مجالات المالية العامة والسياسات النقدية والرقابة المصرفية وإدارة الدين ومكافحة غسل الأموال، إضافة إلى تطوير الإحصاءات الاقتصادية. ومنذ تأسيسه، يشكل المركز منصة للتعاون بين صندوق النقد الدولي والدول الأعضاء وشركاء التنمية لدعم الإصلاحات وتعزيز الشفافية والحوكمة في المنطقة.
المملكة
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الأحد، 7.7 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 5.1 مليون سهم، نفذت من خلال 2665 عقدا.
وارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3050 نقطة، بارتفاع نسبته 0.41 بالمئة، إذ ارتفع الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.58 بالمئة، وفي قطاع الصناعة بنسبة 0.41 بالمئة، بينما انخفض الرقم القياسي في قطاع الخدمات بنسبة 0.03 بالمئة.
وأظهرت بيانات التداول ارتفاع أسعار أسهم 38 شركة مقارنة بإغلاقاتها السابقة، في حين انخفضت أسهم 18 شركة، واستقرت أسهم 33 شركة.
–(بترا)
اسواق جو – ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم المدرجة في بورصة عمّان بنسبة 0.29%، لينهي تداولات الأسبوع عند مستوى 3038 نقطة.
وبلغ المعدل اليومي لحجم التداول في بورصة عمّان خلال الأسبوع الماضي نحو 7.3 ملايين دينار مقارنة مع 10.3 ملايين دينار الأسبوع السابق، بنسبة انخفاض 28.9%، وبلغ حجم التداول الإجمالي الأسبوعي نحو 36.6 مليون دينار، مقارنة مع 51.5 مليون دينار للأسبوع السابق.
أما عدد الأسهم المتداولة التي سجلتها البورصة خلال الأسبوع الماضي، فبلغ 16.9 مليون سهم، نُفذت من خلال 15470 صفقة.
المملكة
اسواق جو – تباين أداء الأسهم الآسيوية، اليوم الجمعة، مع اتجاه بورصة وول ستريت الأميركية إلى تحقيق مكاسب قياسية جديدة، في ظل الإقبال الكبير على أسهم شركات التكنولوجيا.
وارتفع مؤشر نيكي (225) في اليابان بنسبة 7.1 بالمئة تقريبًا ليصل إلى 32.45691 نقطة، فيما تراجع مؤشر هانج سينج في هونغ كونغ بنسبة 9.0 بالمئة تقريبًا ليسجل 32.27052 نقطة مع اتجاه المتعاملين للبيع لجني مكاسب أمس.
وفي أستراليا، صعد مؤشر إس أند بي/ إيه إس إكس (200) بأكثر من 3.0 بالمئة إلى 80.8977 نقطة، فيما تراجع مؤشر بي إس إي سينسيكس في الهند بنسبة 2.0 بالمئة.
وأغلقت البورصات في الصين وكوريا الجنوبية اليوم بسبب عطلات.
وفي أسواق السندات، ارتفع العائد على السندات الحكومية اليابانية لأجل 10 سنوات، الصادرة حديثاً، إلى أعلى مستوى في 17 عاماً اليوم الجمعة، في جلسة هادئة نسبياً، مع ترقب الأسواق لسباق زعامة الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم خلال عطلة نهاية الأسبوع، والذي من المرجح أن يحدد هوية رئيس الوزراء المقبل.
وبلغ العائد على السندات الحكومية اليابانية لأجل 10 سنوات 1.67 بالمئة، وهو مستوى لم يُسجل منذ تموز 2008، فيما استقر العائد على السندات لأجل 5 سنوات عند 1.235 بالمئة، مواصلاً التماسك عند ذروة 17 عاماً التي لُمسَت مرتين خلال الأسبوعين الماضيين.
وفي الهند، تراجعت عوائد السندات الحكومية الهندية في التعاملات المبكرة اليوم الجمعة، مع استقرار العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات قرب مستوى 6.50 بالمئة، بينما يترقب المستثمرون مزاد إصدار جديد من السندات بالأجل نفسه للحصول على مؤشرات أوضح لاتجاه السوق.
وسجل العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات مستوى 6.5078 بالمئة عند الساعة 10:15 صباحاً بالتوقيت المحلي، مقارنة بـ6.5166 بالمئة في ختام تعاملات الأربعاء، في حين كانت الأسواق مغلقة يوم الخميس بسبب عطلة عامة.
–(بترا)