اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الأحد، 5.5 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 2.8 مليون سهم نفذت من خلال 2719 عقداً.
وعن مستويات الأسعار، فقد ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3033 نقطة بارتفاع نسبته 0.12 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة لهذا اليوم البالغ عددها 99 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 33 شركة ارتفاعاً في أسعار أسهمها، و35 شركة أظهرت انخفاضاً في أسعار أسهمها.
أما على مستوى القطاعي، فقد ارتفع الرقم القياسي في قطاع الصناعة بنسبة 1.13 بالمئة وانخفض الرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.17 بالمئة وانخفض الرقم القياسي في قطاع الخدمات بنسبة 0.09 بالمئة.
–(بترا)
اسهم وسندات
اسواق جو – انتعشت الأسهم الأميركية يوم الجمعة مع انتهاز المتداولين فرصة الشراء بعد ثلاثة أيام من الخسائر، على الرغم من الإشارات المتضاربة من أحدث البيانات الاقتصادية وعلامات التعب في قطاع التكنولوجيا.
أغلق مؤشر “إس آند بي 500” مرتفعاً بنسبة 0.6% في نيويورك، منهياً أطول موجة خسائر له منذ أكثر من شهر. وأغلق مؤشر “ناسداك 100″، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، مرتفعاً بنسبة 0.4%.
قال مارك هاكيت من “نيشن وايد” إن “ارتفاع الأسهم اليوم يتوافق مع التوجه السائد مؤخراً، حيث اعتُبرت أي علامة ضعف فرصة للشراء”. وأضاف: “مع ذلك، يبدو أن الوضع يتغير، حيث بدأت غريزة استخدام أسهم التكنولوجيا كوسيلة لشراء الأسهم عند الانخفاضات تتلاشى”.
وأشار هاكيت إلى أن تجارة التكنولوجيا كانت “متعبة بعض الشيء”، حيث وصل الأداء والتقييم النسبيان إلى مستوى مناسب مقارنةً ببقية السوق، حيث “تتطلب فترة من ديمقراطية العوائد”. وأضاف قائلاً: “هذا لا يعني أننا بحاجة إلى تصحيح كبير في قطاع التكنولوجيا، بل إلى تحول في القيادة”.
صفقات إنفاق على الذكاء الاصطناعي
شهد هذا الأسبوع عناوين رئيسية متنوعة تتعلق بالإنفاق على الذكاء الاصطناعي، بدءاً من إعلان شركة “إنفيديا” عن نيتها استثمار ما يصل إلى 100 مليار دولار في “أوبن إيه آي”، وصولاً إلى كشف مجموعة “علي بابا” عن خططها لزيادة الإنفاق على هذه التقنية متجاوزةً هدفها الأصلي الذي تجاوز 50 مليار دولار.
في حين أن الحماس المتزايد للذكاء الاصطناعي قد خلق نوعاً جديداً من الحسابات الرياضية -حيث تؤدي خطط الإنفاق الضخم على التقنية إلى زيادات أكبر في القيمة السوقية للشركات التي تتولى إدارة هذه التقنية- إلا أن هناك بعض التحذيرات بشأن استدامتها.
حذّر ديفيد أينهورن، مدير صندوق تحوّط، من أن الإنفاق غير المسبوق على التقنية قد يُدمّر رؤوس أموال هائلة، حتى لو ثبت أنها تُحدث تحولاً جذرياً. في غضون ذلك، تُقدّر شركة “باين” (Bain) عجزاً في إيرادات شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 800 مليار دولار.
بيانات اقتصادية متضاربة
كان المتداولون يتابعون أيضاً البيانات الاقتصادية. حيث أظهر تقرير انخفاض ثقة المستهلك في سبتمبر إلى أدنى مستوى لها في أربعة أشهر بسبب تزايد المخاوف بشأن تأثير ارتفاع الأسعار على المالية الشخصية. في الوقت نفسه، ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، باستثناء الغذاء والطاقة، بنسبة 0.2% في أغسطس. مقارنةً بالعام الماضي، ظلّ المؤشر ثابتاً عند 2.9%.
أشارت ناتالي غالاغر، كبيرة الاقتصاديين في “بورد” إلى أن “مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي انخفض كما هو متوقع، ولكن كما هو الحال مع مؤشر أسعار المستهلك، فإن الضغوط واسعة النطاق تشمل السلع والخدمات، وليس فقط الفئات المتأثرة بالرسوم الجمركية“. وأضافت: “يُظهر هذا الاتساع أن التضخم لا يزال متأصلاً في الاقتصاد”.
احتمال إغلاق الحكومة الأميركية
وكان احتمال إغلاق الحكومة أيضاً في أذهان المستثمرين، إذ قد يُؤخّر صدور بيانات اقتصادية مهمة، بما في ذلك تقرير الوظائف لشهر سبتمبر، المقرر صدوره يوم الجمعة المقبل. وفي وقت سابق، تجاهل الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإغلاق الوشيك.
رأى غاري شلوسبرغ، الخبير الاستراتيجي العالمي في معهد “ويلز فارجو للاستثمار”، أن الإغلاق حدثٌ ذو احتمالية عالية، وقد يستمر طويلاً بما يكفي لتأخير صدور تقرير الوظائف، وإصدارات مؤشر أسعار المستهلك المقرر صدورها في 3 و15 أكتوبر على التوالي.
قال شلوسبرغ: “في حال حدوث إغلاق جزئي، سيكون الاضطراب في إصدار البيانات أوسع نطاقاً مما كان عليه خلال الإغلاق الجزئي في ديسمبر 2018 ويناير 2019، لأن المزيد من الوكالات ستتأثر بنقص مشاريع قوانين الاعتمادات التي أقرها الكونغرس هذه المرة”.
ومن بين الأسهم الفردية، ارتفعت أسهم شركة “إلكترونيك آرتس”، حيث قيل إن شركة ألعاب الفيديو تجري محادثات لشراء أسهمها من قبل تحالف بقيادة شركة “سيلفر ليك مانجمنت” و”صندوق الاستثمارات العامة” السعودي.
وتقدمت أسهم شركات الأدوية، بما في ذلك “إيلي ليلي” و”ميرك”، حيث تضمنت خطة الرئيس ترمب لفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الأدوية ذات العلامات التجارية والحاصلة على براءات اختراع إعفاءات للشركات التي تصنع في الولايات المتحدة.
وانخفضت أسهم شركة “كوستكو” للبيع بالجملة، حيث أعلنت الشركة عن نتائج متباينة للربع الرابع.
اسواق جو – تراجعت الأسهم الآسيوية وسط مخاوف بشأن التقييمات المرتفعة والإشارات المتباينة من مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي حول مسار أسعار الفائدة، ما أنهى موجة صعود قياسية في وول ستريت.
وانخفض مؤشر “إم إس سي آي آسيا والمحيط الهادئ” بنسبة 0.5 بالمئة بعد أن تراجع مؤشر “إس آند بي 500” للجلسة الثالثة، وهي أطول سلسلة خسائر خلال شهر، وفقا لموقع (بلومبيرغ) الاقتصادي.
وكانت شركات الأدوية من بين أبرز المتضررين عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية جديدة، شملت ضريبة بنسبة 100 بالمئة على الأدوية ذات العلامات التجارية أو الحاملة لبراءات اختراع. كما تخلت العقود المستقبلية لمؤشر “إس آند بي 500” عن مكاسبها المبكرة لتغلق دون تغير يُذكر.
في اليابان، أغلقت سوق الأسهم اليوم على تباين، رغم الضغوط التي تعرضت لها أسهم شركات الأدوية. وتراجع مؤشر (نيكي) بنسبة 0.3 بالمئة، ليصل إلى 45604.82 نقاط، بينما ارتفع مؤشر (توبكس) الأوسع نطاقًا بنسبة 0.4 بالمئة، لينهي تداولاته عند مستوى 3198.43 نقطة.
–(بترا)
اسواق جو – أنهت الأسواق الأوروبية تداولات الأسبوع على ارتفاع، متجاهلة إلى حد كبير تأثير الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة.
ووفقا لصحيفة “الغارديان” البريطانية، فقد صعد المؤشر البريطاني فوتسي 100 في لندن بنسبة 0.4 بالمئة (37 نقطة) ليصل إلى 9250 نقطة، كما ارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.5 بالمئة، في حين قفز مؤشر كاك الفرنسي بنسبة 0.8 بالمئة.
وقال نيل ويلسون، استراتيجي الاستثمار لدى “ساكسو” في المملكة المتحدة، إن الأسواق تتعامل ببرود مع أخبار الرسوم، موضحا، بأنه كان من المفترض أن تضيف هذه الرسوم إلى النظرة التشاؤمية التي سيطرت على أسواق الأسهم هذا الأسبوع. وأضاف “لكننا نرى المؤشرات الأوروبية في ارتفاع والعقود الآجلة الأميركية أيضا في المنطقة الخضراء”، مشيرا إلى أنه ربما السبب هو ضعف اليورو والجنيه الإسترليني، أو أن الضوضاء المرتبطة بالرسوم لم تعد مؤثرة.
–(بترا)
اسواق جو – قفز المؤشر العام السعودي (TASI) بنسبة 4.5% ليصل إلى 11,362.38 نقطة في جلسة اليوم الأربعاء، محققًا أقوى ارتفاع يومي منذ عدة أشهر، في انعكاس حاد لمسار السوق بعد فترة طويلة من التراجع.
جاءت هذه الطفرة بدعم مباشر من الأنباء المتداولة حول احتمال تدفق استثمارات أجنبية تصل قيمتها إلى 10 مليارات دولار، في حال إقرار رفع سقف الملكية الأجنبية بالشركات المدرجة في السوق السعودية، وهو القرار المنتظر الإعلان عنه قريبًا. ومع بداية الجلسة، قفز المؤشر تاسي الرئيسي مسجلًا أفضل وتيرة يومية منذ 10 مارس 2020 إبان أزمة كورونا، كما واصل مكاسبه للجلسة السادسة على التوالي.
في السياق ذاته، أكد عبدالعزيز عبدالمحسن بن حسن، عضو مجلس إدارة هيئة السوق المالية، أن الهيئة تقترب من إقرار تعديل مهم يرفع سقف ملكية الأجانب في الشركات المدرجة عن الحد الحالي البالغ 49%.
وأوضح في مقابلة مع وكالة بلومبرغ أن الهيئة “شبه جاهزة” لإقرار هذا التعديل، متوقعًا أن يدخل القرار حيّز التنفيذ قبل نهاية العام الجاري، وهو ما قد يفتح الباب أمام موجة جديدة من التدفقات الأجنبية.
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان، اليوم الثلاثاء، 14.1 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 3.6 مليون سهم، نفذت من خلال 4223 عقدا.
وعن مستويات الأسعار، فقد انخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3019 نقطة، بانخفاض نسبته 0.65 بالمئة.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة لهذا اليوم والبالغ عددها 98 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 23 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها، و 42 شركة أظهرت انخفاضا في أسعار أسهمها.
أما على المستوى القطاعي، فقد انخفض الرقم القياسي في قطاع الصناعة بنسبة 1.26 بالمئة، والرقم القياسي في قطاع الخدمات بنسبة 0.44 بالمئة، والرقم القياسي في القطاع المالي بنسبة 0.41 بالمئة.
–(بترا)
تداولت الأسهم الآسيوية بالقرب من مستوى قياسي، بعد موجة صعود مدفوعة بقطاع التكنولوجيا دفعت “وول ستريت” إلى ذروة جديدة. وتراجعت الأسهم في هونغ كونغ والبرّ الرئيسي للصين.
ارتفع مؤشر “MSCI” لآسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.1%، بعدما قلّص بعض مكاسبه الصباحية. وهبط مؤشر “هانغ سنغ” في هونغ كونغ بنسبة 0.7% مع مواجهة المدينة أقوى إعصار منذ عام 2018. وانخفضت أسهم “بايدو” بما يصل إلى 7%. ولن يكون هناك تداول نقدي على سندات الخزانة الأميركية خلال اليوم الآسيوي مع إغلاق طوكيو في عطلة عامة.
سجل مؤشر “S&P 500” الرقم القياسي الـ28 لهذا العام، بعدما ارتفعت أسهم إنفيديا بنحو 4% عقب تعهدها بالاستثمار بما يصل إلى 100 مليار دولار في OpenAI. وارتفعت أسهم شركات الرقائق الآسيوية مثل “تايوان سيميكونداكتور مانوفاكتشرنغ”. واستقر مؤشر الدولار مع ترقب المستثمرين لخطابات إضافية من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي لفهم مسار السياسة النقدية. وتراجع الذهب بعد صعوده إلى مستوى قياسي.
اقرأ المزيد: “S&P 500” يسجل أعلى قمة للمرة 28 هذا العام بدعم قطاع التكنولوجيا
تفاؤل رغم التحذيرات
تجاهل متداولو وول ستريت الدعوات إلى التوقف بعد صعود بقيمة 15 تريليون دولار من مستويات أبريل المنخفضة، إذ قادت أسهم التكنولوجيا الارتفاع. وكتب كريس ويستون، رئيس قسم الأبحاث في مجموعة “Pepperstone”: “التحيز يبقى لصالح المراكز الطويلة على المؤشرات الأميركية. لا أرى سبباً —لا تكتيكياً ولا فنياً— لتغيير هذا الموقف، ومن المرجح أن تكون أي تراجعات سطحية ومدعومة جيداً”.
كان النشاط في سوق السندات هادئاً نسبياً يوم الثلاثاء، مع ارتفاع طفيف في عوائد السندات الأميركية قبل مزادات الخزانة هذا الأسبوع وصدور قراءة تضخم رئيسية. ومن المرجح أن يُظهر مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة لشهر أغسطس —المقرر صدوره يوم الجمعة— ارتفاعاً بنسبة 0.2%، مقارنة بـ0.3% في يوليو. وعلى أساس سنوي، يُتوقع أن يبقى المعدل عند مستوى مرتفع يبلغ 2.9%.
ترقب خطابات الفيدرالي
سيُلقي عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي خطابات هذا الأسبوع، من بينهم رئيس البنك جيروم باول يوم الثلاثاء. وفي أول خطاب له منذ انضمامه للاحتياطي الفيدرالي، عرض الحاكم ستيفن ميران حجته لخفض أسعار الفائدة بشكل أكثر جرأة.
وفي الوقت نفسه، أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس ألبرتو موسالِم إلى أنه يرى مجالاً محدوداً للمزيد من التخفيضات وسط التضخم المرتفع. أما نظيرته في كليفلاند بيث هامّاك فقالت إن على المسؤولين أن يتحلّوا بالحذر لتجنب سخونة الاقتصاد.
امرأة تقود بنك نيوزيلندا المركزي
في أماكن أخرى، تستعد نيوزيلندا لتعيين امرأة على رأس بنكها المركزي لأول مرة، في خطوة تهدف إلى تجديد مؤسسة أضعفتها الاضطرابات القيادية، وفق شخص مطلع على الأمر. وفي مفاجأة أخرى، فإن المحافظ الجديد سيكون أجنبياً، بحسب الشخص الذي طلب عدم الكشف عن هويته عند مناقشة معلومات حساسة للسوق. ورفض تحديد هوية المحافظ الجديد.
وفي هونغ كونغ، يُمثل الإعصار الشديد “راغاسا” اختباراً لجهود المدينة للحفاظ على بقاء أسواقها مفتوحة خلال الظروف الجوية القاسية.
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمّان، الاثنين، 15.9 مليون دينار، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 5.2 ملايين سهم، نفذت من خلال 4707 عقود.
وانخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3039 نقطة، بتراجع نسبته 1.16%.
وأظهرت النتائج ارتفاع أسعار أسهم 21 شركة مقارنةً بإغلاقاتها السابقة، وانخفاض أسهم 43 شركة، فيما استقرت أسهم 31 شركة.
اسواق جو – لم يطرأ تغير يذكر على الأسهم الأوروبية، اليوم الاثنين، إذ بددت خسائر في شركات صناعة السيارات مكاسب أسهم التكنولوجيا، بينما ينتظر المستثمرون تعليقات من عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي “البنك المركزي الأميركي” في وقت لاحق من اليوم.
واستقر مؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 553.9 نقطة بحلول الساعة 07:07 بتوقيت غرينتش، فيما تراجعت الأسهم الإسبانية بنسبة 0.9% لتتخلف عن البورصات الإقليمية.
وانخفض سهم “بورشه” الألمانية 4.7%، بعدما خفضت شركة السيارات الفاخرة توقعاتها للأرباح في عام 2025 بسبب تقليص خططها لتوسيع إنتاج السيارات الكهربائية مع ضعف الطلب، وفق وكالة “رويترز”.
وتراجع سهم شركة فولكس فاغن، وهي الشركة الأم لـ “بورشه”، بنسبة 4.5%، بعدما خفضت هي الأخرى توقعاتها للأرباح في عام 2025.
وصعدت أسهم قطاع التكنولوجيا 0.9% مدفوعة بمكاسب شركات تصنيع الرقائق، وارتفع سهم “إيه إس إم إل” 2.9% وسهم “إيه إس إم آي” بنسبة 1.9%.
وهوى سهم شركة فوجرو الهولندية المتخصصة في البيانات الجغرافية 11.9%، بعد أن سحبت توقعاتها السنوية وعزت ذلك إلى “تغيرات كبيرة” في ظروف السوق خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وفي وقت لاحق من اليوم، من المتوقع أن يدلي ما لا يقل عن خمسة مسؤولين في مجلس الاحتياطي الاتحادي بتصريحات، من بينهم رئيس بنك الاحتياطي في نيويورك جون وليامز والعضو الجديد ستيفن ميران.
اسواق جو – بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمّان، الأحد، 8.5 ملايين دينار، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 3 ملايين سهم، نُفِّذت من خلال 3226 عقداً.
وانخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق هذا اليوم إلى 3074 نقطة، بنسبة انخفاض بلغت 0.24 بالمئة.
وأظهرت 27 شركة ارتفاعاً في أسعار أسهمها مقارنة بإغلاقاتها السابقة، وانخفضت أسهم 41 شركة، في حين استقرت أسهم 32 شركة.